الاحتكار فى الحياة الزوجية الزواج حرية ام قفص للحبسسسس000 اعطى زوجك الحرية وعليك بثقت
--------------------------------------------------------------------------------
يختلط مفهوم الحب عند المرأة،
ليصل إلى مرحلة الالتباس، فتارة تراه احتكاراً وأخرى تراه رغبة في التملك. فهل يؤمن الرجل بأن احتكار المرأة مرادف للحب كما تؤمن هي، أم يراه قيداً وطوقاً يكبل حريته ويعد عليه أنفاسه؟
هل يصعب علينا أن نجد علاقة حب، بين رجل وإمرأة، من دون أن يكون الاحتكار ثالثهما؟
سؤال قد لا يعرف الإجابة عنه إلا الطرف الذي يعاني مرارة الاحتكار الذي يمارسه عليه شريكه.. حين تصبح العلاقة أشبه بالسجن، والشريك أشبه بالسجان.
- ومن الحب ما خنق:
كثيراً ما أثار وصف الزواج بأنه "قفص ذهبي" ضحك رجل لتصوره الزواج "بوابة السعادة والحرية" سرعان ما تغير حين تحول إلى سجين في زنزانة تملك زوجته مفاتيحها.
يبدأ حديثه بالقول "لم أخمن وأنا أوقع عقد زواجي أني أوقع عقد احتكار، تملكه زوجتي مدى العمر، فاحتكارها الذي بدأ حباً ودلالاً، انتهى طوقاً وقيداً من حديد بعد عودتنا من شهر العسل، لأبرر لكل من سبقني إلى القفض الذهبي كلامه عن العبودية والأسر اللذين يضخع لهما الزوج"، مشيراً إلى أن احتكار زوجته جاء في البداية على شكل أسئلة وملاحقات هاتفية وتدخل مسرف في الخصوصيات وزيارات مفاجئة إلى مكان عمله ليكشف مع الوقت رغبتها الصريحة في تملكه والاستحواذ على جميع مفردات حياته كما لو كان طيراً تريد الإمساك به إلى الأبد
رايي انا لوليتا ايه بقا
طبعا ده تصرف خاطىء جدا من الزوجة فعليكى ايها الزوجة بالثقة فى نفسك والتحلى دائما بما يواكب التطور والاناقة وكيفية المحافظة على جمالك وجمال منزلك واتركيه يفعل ما يراه واعطيه مساحة من الوقت كى يصادق ويتكلم مع نساء اخرين فثقى تماما انك تكسبين فى النهاية حينما يرى اهتماك وثقتك بنفسك وعدم اللهو ورائه ولاهتمام به فقط
تمنياتى للجميع بحياة زوجية سعيدة